أختى الحبيبة سماح كالعادة تبهرنى أعمالك الرائعة، فحين وقعت عينى على تصميمك الرائع شعرت وكأننى أرى عروسا تبدد حلمها وفى حالة انتظار ولا دليل على قدوم الحبيب. فلا مركب ولا حتى ضوء فى الأفق وكل ماتبقى هو شجرة أمل جافة غير مثمرة فأوحت لى بذكرى لقاء عابر وذكرى لمسة يد الحبيب التى تركت أثر الموسيقى فى نفس العاشق فكانت كأنها موصولة بأوتار القلب. دمت مبدعة راقية
هناك تعليق واحد:
أختى الحبيبة سماح
كالعادة تبهرنى أعمالك الرائعة، فحين وقعت عينى على تصميمك الرائع شعرت وكأننى أرى عروسا تبدد حلمها وفى حالة انتظار ولا دليل على قدوم الحبيب. فلا مركب ولا حتى ضوء فى الأفق
وكل ماتبقى هو شجرة أمل جافة غير مثمرة فأوحت لى بذكرى لقاء عابر
وذكرى لمسة يد الحبيب التى تركت أثر الموسيقى فى نفس العاشق فكانت كأنها موصولة بأوتار القلب.
دمت مبدعة راقية
إرسال تعليق